ولهذا يعد الدعم والمساعدة في مسؤوليات الاعتناء بالطفل من أهم خطوات العناية بصحة الأم بعد الولادة لما لذلك دور في التقليل والوقاية من اضطراب المشاعر بعد الولادة.
– اللحوم الحمراء مثل لحم البقر. – الخضراوات الورقية الخضراء مثل السبانخ. – البقوليات كالفاصولياء والعدس. – الحبوب الكاملة.
اقرئي أيضًا: ماذا تأكلين في الشهور الثلاثة الأخيرة من الحمل؟
تناول السوائل بكثرة، والإقلال من مصادر الصوديوم الموجودة في الملح والأطعمة المعلبة والصلصات والمخللات، للتخلص من الشعور بالانتفاخ الذي قد تشعرين به خلال هذه الشهور أكثر من أي وقت آخر.
تناولي الحبوب الكاملة والفواكه والخضروات والبقوليات للوقاية من الإمساك.
وفي حالة الحمل بتوءمين أو ثلاثة أو أكثر تزداد الاحتياجات من السعرات الحرارية.
سكري الحمل: تغذية متوازنة يمكن أن تساهم في الحفاظ على مستويات السكر في الدم مستقرة، مما يساعد على تجنب الإصابة بسكري الحمل.
كما ينصح بما يلي لتعزيز الصحة النفسية والمشاعر الإيجابية لدى الأم بعد ولادة الطفل:
كما يعمل الحديد مع الصوديوم والبوتاسيوم والماء لزيادة تدفق الدم. ويساعد ذلك في ضمان توفير كمية كافية من الأكسجين لك ولطفلك.
يوفر تناولك لنظام غذائي صحي ومتوازن كل ما تحتاجينه أنت وطفلك خلال الحمل، إذ يعتبر الطعام الذي تتناولينه هو المصدر الرئيسي لتغذية طفلك، لذا احرصي على:
تناولي أطعمة الحبوب الكاملة والأرز البني والمعكرونة المصنوعة من القمح الكامل والخبز التغذية السليمة أثناء الحمل المصنوع من الحبوب الكاملة أيضاً.
عليكِ في هذه المرحلة الإكثار من مصادر الكالسيوم كالحليب ومشتقاته، للمحافظة على صحة عظامكِ ولتكوين الحليب اللازم لرضاعة طفلكِ، والإقلال من الأطعمة الدسمة والمقلية كي لا يزيد وزن جسمكِ بسبب الدهون وكي لا تشعري بالحرقة، وعليكِ اتباع النصائح الغذائية الآتية:
تعتبر فترة الحمل من الفترات الحاسمة في حياة المرأة، حيث تتأثر صحتها وصحة جنينها بشكل مباشر بالتغذية السليمة. من هنا تأتي أهمية اختيار الأطعمة المناسبة بعناية.
ولكن من نفس المنطلق لا تعتقدي أنك تستطيعين اكتساب وزن زائد كما تريدين لأنه لن يذوب بهذه السهولة بعد الولادة، أي وزن زائد عن المعدل الطبيعي سيتعبك بعد ذلك في انزاله.